لهذه الأسباب تأخرت سوريا في طرح عملتها الجديدة… قال عضو جمعية المحللين الماليين في سوريا د. فراس حداد إن
عدم تحديد مصرف سوريا المركزي موعداً لإطلاق العملة المحلية الجديدة يشير
إلى بعض الأمور التي تؤخذ بعين الاعتبار، ومنها الانتظار إلى ما بعد إلغاء
قانون قيصر ورفع
المصارف الخاصة في نصف سنة: خسائر متراكمة... وفاعلية صفرية
لم تستطع المصارف السورية الخاصّة التحوّل إلى كيانات مستقلّة، بل إن
أداءها ظلّ محلّ شكوك، خصوصاً في ظلّ غياب أثرها التنموي والاستثماري. ومع
استمرار الخسائر التي تراكمها، لا يُعلم ما إذا كان ذلك الوضع سيتغيّر
مستقبلاً